انتشرت مؤخرا صورة رهف حفيدة الفنانة هيفاء وهبي ويعود سبب نشر الصورة الى “تقريب المسافة بين الأم وابنتها، لاسيما أن الابنة أيضا كانت قد حاولت عدة مرات، منذ زواجها، توجيه رسائل إيجابية لوالدتها. ولكنها لم تلق أي تجاوب”.
وقد أطلقت زينب اسم رهف على طفلتها لتشابه بعض أحرفه مع اسم والدتها هيفاء حتى تذكرها دائما، لاسيما عندما تناديها “هيوف” وهو اسم الدلع لهيفاء وهبي.
وأشارت مجلة “سيدتي” الى انه بالرغم من أن هيفاء، كما ذكرت في عدة لقاءات وإطلالات إعلامية سابقة، كانت قد كلفت عدة وسطاء وفاعلي خير وشخصيات بارزة، لكي تزيل هذه الموانع وتعود زينب إلى كنفها، حتى أنها كانت تعتبر إثارة هذا الموضوع من نقاط الضعف التي تبرز حجم التأثر الذي عانت منه هيفاء جراء ابتعادها القسري عن ابنتها.
ولكن اليوم، بعدما تزوجت الابنة وتبدلت الظروف، لم يعد هناك من داع لهذا البعد، في حين تم الاعتقاد أن هذا الزواج سيثمر عن لقاء الأم والابنة، لاسيما أن كلا الطرفين قد أعربا عن رغبة في هذا اللقاء.