لقد تطاولت رولا سعد على الجزائريين مرتين المرة الاولى عندما اقامت كاستينغ في الجزائر وبعد ذلك استبعدت كل االجزائريين رغم ان الجزائر بلد الفن العالمي سوى في الغناء او الرقص او السنما والمرة الثانية لما استبعدت علم الجزائر من الاكاديمية لتجلب مكانه علم فرنسا وهو العلم الذي يضعه جلبار جنب سريره وفي الموسم الذي تتدعي فيه رولا وقوفها جنب الثورات العربية او المتاجرة بالثورات العربية رولا تجرح ام الثورات العالميةالعربية وهي ثورة المليون ونصف المليون شهيد ثورة الجزائر ضد فرنسا